تتمثل أهمية أذكار الصباح والمساء في كونها وسيلة لتحصين المسلم ضد الشر والأذى، حيث تعمل هذه الأذكار على صرف الوساوس والمكائد التي قد يلقيها الشيطان. وفقًا للنص، هناك العديد من الأدعية والأحاديث النبوية التي تؤكد على فوائد محددة لهذه الأذكار. أولاً، توفر الأذكار طمأنينة للقلب وتحمي منه الغم والحزن، مما يتوافق مع الآية القرآنية “الَّذينَ آمَنوا وَتَطمَئِنُّ قُلوبُهُم بِذِكرِ اللَّـهِ”. ثانيًا، تشير إلى وجود معية الله للذاكرين، وهي نعمة عظيمة تكافئ بها الله عباده الذين يستشعرونه ويتوجهون إليه بالذكر. بالإضافة إلى ذلك، يؤدي التزام المرء بتلك الأذكار إلى الحصول على أجور وثواب كبيرين حسب وعد الله تعالى في قوله: “(وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)”. وبالتالي، يمكن اعتبار أذكار الصباح والمساء جزء
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الهندسة النووية- أعمل مهندسًا مدنيًّا في مجلس المدينة، والمطلوب لعمل رخصة البناء، أو زيادة ارتفاعه تقديم رسومات هندسي
- سيباخ، الباس رين
- عزيزي الشيخ: هل أستطيع أن أمتنع عن الشهادة في قضية لصديق، إذا علمت أن شهادتي ستلحق بي الضرر؛ لأن درء
- أنا شخص مقيم في الخارج، وعملت في عمل، ثم تعرضت لضرر في ظهري، وهنا يوجد في القانون أن كل شركة يجب أن
- أحيانا تشتد علي الغازات، وأتوضأ وأصلي بصعوبة، توضأت لصلاة العصر وصليت، ولكن أظن أني من أول سجدة لما