وفقًا للنص الديني المقدم، يتم تحديد مقدار فدية الصيام للحامل بشكل واضح ومتوافق عليه بين العديد من الفقهاء. حيث يشترط القرآن الكريم “فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ” لكل يوم يفطر فيه الشخص غير القادر على الصيام لأسباب شرعية مثل الحمل. هذا الطعام المُقدر للمسكين يجب أن يكون مدداً واحداً من قوت أهل المنطقة، والذي تم تقديره علمياً بحوالي ستمئة جرام (600 غ) من المواد الغذائية الأساسية كالبر أو الأرز. وقدّر البعض تكلفة المد الواحد بما يتراوح بين الستين قرشاً والدينار الأردني للفرد الواحد، مع الأخذ بالاعتبار الاختلاف المحتمل في التكاليف عبر المناطق المختلفة. وبالتالي، تقع مسؤولية تقديم هذه الفدية على عاتق النساء الحوامل اللاتي افطرن خلال شهر رمضان نتيجة المخاطر الصحية المرتبطة بالحمل.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل أكون آثماً إذا رأيت منكراً مثلاً في المواصلات العامة، أو في الشارع، أو في الجامعة، ولم أنكر بلسان
- أود أن أسأل عن شخص قال له الطبيب أنه لن يعيش أكثر من سنة أو سنتين هل له الحق أن يتصدق من ماله أم لا،
- عندما ذهبت إلى المسجد لصلاة الفجر دخلت وصليت ركعتين ثم نظرت في من في المسجد فلم أجد سوى أناس قلة وأن
- أنا شاب أرغب في الزواج من امرأة ثيب أبوها متوفى، ولا جد لها، وليس لها أخ، لأن أباها لم ينجب إلا بنات
- أنا معلمة لغة انجليزية منذ خمس سنوات وطالبة علم شرعي حيث التحقت بدورات علمية موثوقة منذ سنتين تقريبا