في حديثه القدسي، يوضح النبي محمد صلى الله عليه وسلم فضل الصيام من خلال حديثه عن ربه سبحانه وتعالى. يقول الله تعالى: “كل عمل ابن آدم له إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجزي به”. هذا الحديث يسلط الضوء على طبيعة الصيام الفريدة بين الأعمال الأخرى. بينما يمكن أن يكون للعديد من الأعمال الأخرى حظ من الرياء أو الرغبة في الثناء البشري، فإن الصيام عمل خالص لله وحده. الله هو الذي يحدد ثوابه ويجازي عليه، وهو الأمر الذي لا يعرفه إلا هو. هذا الفهم يبرز أهمية الصيام كعمل سرّي بين العبد وربه، مما يجعله أكثر قيمة وأكثر قرباً من الله.
إقرأ أيضا:كتاب علم الإحصاء: مقدّمة قصيرة جدًّابالإضافة إلى ذلك، يشدد الحديث على أن رائحة فم الصائم، التي قد تعتبر غير مرغوبة في الحياة اليومية، هي في الواقع أطيب عند الله من رائحة المسك. هذا يعكس تقدير الله للصيام كعمل من أعمال السر التي لا يمكن لأحد سوى الله أن يعرفها. أخيراً، يذكر الحديث العديد من الفضائل الأخرى للصيام، بما في ذلك المغفرة، التقوى، الحماية من النار، الجنة، الكفارة للذنوب، الفرح في الدنيا والآخرة، الدعوة المقبولة، الأجر الكبير في تفطير الصائمين، والعديد من الفضائل الأخرى. كل هذه النقاط تسلط الضوء على مكانة الصيام العالية في الإسلام.
- سؤال بخصوص زكاة المال. منذ 10 سنوات ونحن ندخر فلوسا لكي نبني بيتنا، كل شهر نضع جنيها على جنيه. المهم
- أنا امرأة في الثلاثين من عمري رأيت رسول الله عليه الصلاة والسلام خمس مرات في المنام في فترات متفاوتة
- أنا متزوج من امرأة كانت طالبة، وعاونتها بالصبر والمال لتأخذ دورات كي تتوظف، وتوظفت معلمة لمدة 3 سنوا
- قط البورمي
- أخي الأكبر مرِض نفسيًّا، وأصبح غير قادر على إدارة شؤون بيته، والاعتناء بنفسه، وحَكَم القاضي لي بالحَ