في الحديث الشريف الذي رواه عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما-، يشرح النبي محمد صلى الله عليه وسلم معنى “ناقصات عقل ودين”. ليس المقصود هنا التقليل من قدر المرأة أو ذمها، بل توضيح خصائص طبيعية مؤقتة تؤثر على أدائها الديني والعقلي. بالنسبة لنقص العقل، يقصد بذلك التأثير المؤقت الناجم عن تغيرات الجسم خلال فترة الحيض أو الحمل أو النفاس، والتي يمكن أن تضعف التركيز والفهم بشكل طفيف. أما نقص الدين، فهو مرتبط بفترة الحيض والنفساء عندما يكون الصلاة والصيام غير واجبين عليها. هذا النقص ليس انتقاصاً من دينها ولكن مجرد استثناء شرعي يعترف بالعوائق الجسدية التي تواجهها النساء. وبالتالي، فإن مكانة المرأة وحقوقها في الإسلام محفوظة ومعترف بها تمام الاعتراف.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخت، وقد توفي أبي منذ 5 سنوات، وهي فتاة محجبة ومحترمة، لا تكلم الرجال. وعندما تمشي فنظرها يكون دا
- أنا فتاة تخرجت منذ سنتين ونصف، ولم أوفق حتى الآن في الحصول على عمل، نحن نسكن قرب إحدى الساحرات -والع
- أود أن أسأل ما حكم إعطاء شيء من أملاك الدولة أي مثال إعطاء هاتف مكتب من جهة ما من الدولة إلى جهة أخر
- سيدي الكريم هل هناك علماء سنة في تونس إن كانوا أحياء أو أمواتا؟ أعطني أسماء أبرزهم. شكرا.
- قوله تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات)، فهل تارك الصلاة يستطيع ترك المعصية، أ