في قصة دخول الشيطان إلى الجنة، يُظهر النص كيف استغل إبليس معرفته السابقة وأسلوبه الخطابي لإغواء آدم وحواء. بداية، ادعى أنه مصدر للخير عندما أخبرهم عن “شجرة الخلد”، مستخدمًا أسئلة تشويقية لجذب انتباههما. ثم زعم أنه ناصح صادق لهم، مؤكدًا هذا الادعاء بالقسم بالله. ومع ذلك، كانت نواياه خبيثة؛ فقد هدفه الحقيقي هو جعل آدم وحواء يخالفان أمر الله ويأكلا من الشجرة المحرمة.
استخدام إبليس للقسم والكلمات المؤثرة مثل “الملك” و”الخالدين” يشير إلى قدرته على التلاعب بالعواطف البشرية. بالإضافة إلى ذلك، أكد بشكل متكرر على دوره كمستشار حكيم، مما عزز الثقة بين الثنائي البشري الأول والشيطان. ولكن خلف هذه الواجهة الزائفة تكمن غايته الشريرة: جعلهم ينفصلون عن طريق الرب المستقيم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاصبعد تناول الفاكهة المحرمة، ظهرت العيوب التي حاول الاثنان سترها بالأوراق النباتية. هنا يتضح تأثير الوسواس الإبليسي حيث أدى عصيان الأمر الإلهي إلى خسارة مكانتهم في الجنة ونزولهم إلى الأرض. رغم كل ذلك، اختار الله الرحمة والتوبة لعباده،
- أنتظر مولودة بإذن الله، وأرغب في تسميتها (أوبية) فهل هذا هو الاسم المؤنث لأواب؟ وما هو التصريف الصحي
- أنا طبيب موظف مع الدولة في مستشفى، والراتب لايكفيني، فاضطررت للعمل مع شركة دوامها شهر، وشهر إجازة حت
- ذهبت إلى امرأة تعمل خياطة في مشغل نسائي براتب شهري, وطلبت منها أن تخيط لي ثوبًا, وإن أتقنت الخياطة ف
- هل يجوز تعاطي دواء للمعدة أثناء الصيام، علما بأني غالبا أشعر بألم شديد في المعدة أثناء الصيام؟
- أسماء الدين صنفوا في علم الحديث.