في الجنة، يُعدّ جزاء النساء المؤمنات عظيماً ومُباركاً، حيث وعد الله سبحانه وتعالى المؤمنين والمؤمنات بالنعيم المقيم في جناته. ففي الآيات القرآنية الكريمة، يُشير الله إلى أن المؤمنين والمؤمنات سيحظون بجنات تجري من تحتها الأنهار، ومساكن طيبة في جنات عدن، ورضوان من الله أكبر. كما أكد الله أن للمؤمنين والمؤمنات مغفرة وأجراً عظيماً، وأن الذين هاجروا وأُخرجوا من ديارهم وأُوذوا في سبيل الله سيُكفر الله عنهم سيئاتهم ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثواباً من عند الله.
وتؤكد هذه الآيات أن جزاء النساء المؤمنات في الجنة لا يقل عن جزاء الرجال، حيث يشمل النعيم المقيم والرضوان من الله. كما أن الآية الكريمة “إنا أنشأناهن إنشاءا فجعلناهن أبكارا عربا أترابا لأصحاب اليمين” تشير إلى أن النساء المؤمنات في الجنة سيعودن إلى شبابهن وبكارتهن، ليكونن هدية لأصحاب اليمين. هذا الجزاء العظيم يعكس رحمة الله وفضله على عباده المؤمنين والمؤمنات.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرى- فضيلة الشيخ... أرضعت أمي ابنتي خالتي ونفس الشيء خالتي أرضعت اثنين من إخوتي الذكور، لكن لم تحدد عدد ه
- زوجتي مرضع لتوأم عمرهم 10 أشهر, لم تصم خلال شهر رمضان خوفا من انقطاع الحليب لديها وعلى الأولاد. كنا
- أبي اشترط أن اكتب له عقداً لدى المحامي بأن أعطيه ثلث المرتب بعد الزواج، فهل هذا حلال ويجوز علما بأنن
- تعرفت على فتاة مطلقة في العمل ـ وهي أكبر مني بسبع سنين وعندها ولد, وأنا في الرابع والعشرين من العمرـ
- يا شيخ, سؤال تعبت في البحث له عن إجابة, والله أخاف أن أكون كافرا ولا أدري عن نفسي؟ مع العلم أني أصلي