في النص المقدّم، يتم تقديم تفاصيل حول قصة النبي عزير، والتي تشير إليها الآيات القرآنية في سورة البقرة. وفقًا للنص، هناك اختلاف بين العلماء بشأن طبيعة عزير؛ البعض يعتبره نبياً بينما الآخرون ينظرون إليه كحبر يهودي أو حتى رجلاً صالحاً. ومع ذلك، فإن القصّة الأكثر شيوعاً تربطه ببني إسرائيل، حيث كان معروفاً بحكمته وفهمه العميق للعلم والتاريخ.
وفقاً للقصة، وجد عزير نفسه أمام قرية مهجورة تماماً، مما دفعه للتساؤل عن إمكانية إحياء الله لهذه القرية بعد موتها. هنا تدخل القدر بإذن الله، حيث أمات عزير لمدة مئة سنة قبل أن يعيده للحياة مجدداً. عندما استفاق من نوم عميق دام قرن كامل، اعتقد أول الأمر أنه قضى يوماً واحداً فقط بسبب تغير الوقت بشكل كبير خلال غيبوبته الطويلة. لكن الحقائق أثبتت خلاف ذلك حين طلب منه النظر إلى الطعام والشراب والحيوان الخاص به والذي ظل محفوظاً دون تغيير رغم مرور تلك الفترة الزمنية الطويلة. هذا الحدث جعل عزير مدركاً لقوة الله وقدرته الكاملة على كل شيء.
إقرأ أيضا:بِيبِي ( الدّيك الرّوميّ )بعد إعادة الحياة لعزير، أصبح رمزاً للإيمان والقوة الروحية لدى شعبه الذين بدأوا بتكريمه وإطلاق
- عندي سؤال يستحق الاهتمام والانتباه والتمعن فيه لأهميته، وأتوقع أنه لأول مرة يحصل في عالمنا الحديث وه
- رجل -وهو خالي- يسكن في بيت رهينة,-وكما هو معروف شرعاً أن بيوت الرهينة غير جائز للرجل أن يسكنها وأن ي
- شركة كونتريلاينر للنقل بالحافلات
- أنا طالب، أدرس، وأبحث عن الدروس في الإنترنت، وأستفيد منها. هل يجوز لي مشاركة روابط الفيديوهات مع أصد
- هل استقبال القبلة بالنسبة لمن يسمع الأذان، من السنة، أم هو بدعة؟