وفقاً للحديثين النبويين المذكورين بالنص، فإن أكبر الكبائر ترتيبياً تشمل الشرك بالله، عقوق الوالدين، شهادة الزور (أو قول الزور)، والسحر، قتل النفس بغير الحق، أكل الربا، أكل مال اليتيم، التولي يوم الزحف، وقذف المحصنات. هذه الأعمال تعتبر مهلكات مهلكة لصاحبها في نار جهنم حسب الحديث الثاني. أما بالنسبة للتكفير عن هذه الكبائر، فتفتح أبواب التوبة أمام المسلم بشرط صدقه وإخلاصه والتوقف الفوري عن المعاصي والعزم على عدم العودة إليها مرة أخرى. يجب أيضًا الشعور بالندم والاستغفار وكثرة العمل الصالح لتطهير القلب من آثار الخطيئة. بالإضافة إلى ذلك، إذا كانت هناك حقوق مادية أو معنوية لأحد الأشخاص نتيجة لهذه الأفعال، فعليهم أداء تلك الحقوق قبل قبول التوبة منهم. ومن المهم التأكيد هنا أن الوقت المناسب للتوبة هو أثناء حياة الشخص وليس بعد الموت حيث تغرب الشمس من مغربها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَر- أنا فتاة أرضعتني جدتي مع خالي وولد خالتي، فما حكم زواجي من ابن خالتي أو إخوانه، وما حكم زواج أخواتي
- بعد سماعي لقصة العابد برصيص (خطوات الشيطان) قرأت في كتاب جامع العلوم والحكم قصة مشابهة عن عابد أحبط
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إذا عطس شخص أو سلم وأنا أقرأ القرآن الكريم هل أرد عليه ام أواصل قراء
- سؤالي هو: منزلنا تكثر به المشاكل ماديا، وتنظيميا، ونفسيا، وأخواتي كلهن لم يحظين بزواج سعيد، ولديهن م
- الشباب الجامح (Youth Gone Wild)