سمي “البيت الحرام” بهذا الاسم بسبب حرمة المنطقة التي يقع فيها، والتي فرض الله عز وجل عليها عدة قيود تحظر سفك الدماء والقنص والإضرار بالأشجار والنباتات. وقد أكد النبي محمد صلى الله عليه وسلم على هذه الحرمة عندما فتح مكة قائلاً: “هذا البلد حرام”. تشمل أسماء أخرى لهذا الموقع المقدس “البيت العتيق”، “الكعبة”، و”الحرم المكي”. بالإضافة إلى أهميته الروحية، فإن تطهير البيت الحرام ليس مجرد تنظيف بدني، ولكنه أيضًا عملية روحية لتطهير النفس من الشرك والمعاصي والنجاسات. وهذا التطهير ضروري لأن البيت الحرام مكان عبادة مقدس يجب احترامه ورعايته بشكل مناسب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- احتلمت بالعادة السرية, لكني أول ما استشعرت أني في بدايتها استيقظت من النوم سريعًا, ولا أستطيع التفرق
- قيل لعمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: ألا تكسو الكعبة بالحرير؟ فقال: بُطون المسلمين أولى. ما صحة هذا ال
- أنا مصابة بالوسواس القهري، فهل الشعور بشهوة لأي سبب كان مع الشعور بشيء يخرج ببلل، ولكنه قد يكون من ر
- لطالما حيرني سؤال وهو: هل نحن ملزمون باتباع المذاهب أم لا؟ مثلا نحن في المملكة المغربية نتبع المذهب
- ابنتي تبلغ من العمر26سنة وتعمل أخصائيه اجتماعية، ولها أخوان، واحد متزوج والآخر خاطب، فأرجو أن تدعو ل