تُعد آثار الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في تركيا جزءًا من تاريخ إسلامي غني، حيث تم جمع هذه الآثار الشخصية والوثائق التاريخية في مصر في مسجد “أثر النبي” قبل أن يتم نقلها إلى تركيا خلال فترة الحكم العثماني. من بين هذه الآثار، عصا النبي التي كان يتكئ عليها، وسيفه، ومكحلة تكحيل عينيه، وقارورة الوضوء وحجر التيمم الخاص به، وختمه الذي كان يحمل نقش “محمد رسول الله”. كما تضم المقتنيات بردة النبي السوداء، وعمامته السوداء، وحذائه، بالإضافة إلى مراسلاته التاريخية مثل رسالته إلى المقوقس ملك الروم ورسالته ردًا على مسيلمة الكذاب. كما تشمل الآثار الأخرى راية النبي الحمراء التي رفعها علي بن أبي طالب أثناء فتح خيبر، وشعرات من ذقنه ورأسه، وسن سقط أثناء غزوة أحد، ونقش لأثر قدمه في قبة الصخرة. وقد تم نقل هذه الآثار إلى تركيا خلال الحرب العالمية الأولى للحفاظ عليها.
إقرأ أيضا:أبو موسى المديني- هل يجوز سؤال الأغنياء بيتًا للسكن على سبيل العارية أو التمليك؟ وهل السؤال على سبيل العارية للسكن في
- مدينة ألكالا دي غوادايرا
- ما حكم النكات التي تكون على صور الفنانين أو الفنانات, والتي توضع على مواقع التواصل الاجتماعي، أو ترس
- يتكلم كثير من الحفاظ والمؤرخين عن مسند بقي بن مخلد وذكره الذهبي وابن كثير وأثنى ابن حزم عليه جدا وفض
- أعيش في بيئة مسلمة وأغلب الناس فيها غير ملتزمين ولا أرى حولي أي فتاة ملتزمة أقتدي بها أو أتخذها صديق