في الإسلام، يعد اختيار الزوجة الصالحة خطوة أولى هامة لبناء مجتمع صالح ومصلح. تؤكد الشريعة الإسلامية على أهمية الدين والخلق عند اختيار الزوجة، حيث قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم “الدُّنْيَا مَتَاعٌ، وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا المَرْأَةُ الصَّالِحَةُ”. بالإضافة إلى ذلك، تشجع الشريعة على اختيار المرأة ذات الأصل والحسب الطيب، مما يؤثر بشكل إيجابي على تربية الأطفال. كما يُشدد على جمال الخلقة والمظهر الخارجي للمرأة لتحقيق الوئام والاستقرار الأسري.
ومن الأمور المهمة أيضًا أن تكون المرأة ولودًا وبكرًا، وهو ما يدعمه الحديث النبوي “تَزوَّجوا الودودَ الولودَ، فإنِّي مكاثرٌ بِكمُ يومَ القيامةِ”، بالإضافة إلى حديث آخر يقول “فَهَلَّا بكْرًا تُلَاعِبُهَا وتُلَاعِبُكَ”. كذلك، تنصح الشريعة بالإسراع في إجراء مراسم الزفاف دون مغالاة في المهر، مستشهدة بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم “إِنَّ مِنْ يُمْنِ المرأةِ تيسيرُ خِط
إقرأ أيضا:كتاب الجزيئات- نذرت أنني كلما تركت صلاة في الجماعة أصلي بعدد ركعاتها، ثم علمت أن هذا يسمى نذر اللجاج، وكفارته كفارة
- ساعدوني، ولا تحيلوني على أسئلة أخرى، جزاكم الله خيرًا. أريد إجابةً كافية، فقد تعبت، وتعبت نفسيتي. هل
- أعمل في تصنيع الحديد، وجاءني شخص يعمل في الألمنيوم، وعرض عليّ مشروعًا نقوم بتنفيذه أنا وهو، وبعد الا
- قبل فترة اشترت أمي آلة كهربائية(مكواة) من محل كبير(مول) وبعد أن أخذتها للبيت وجربتها اكتشفت أنها لا
- عند وجودي بالخارج تزوجت من أجنبية بعد إسلامها, وأنجبت منها طفلة, ورغم وعودها قبل الزواج باتباع الدين