يبلغ عدد سور القرآن الكريم مئة وأربع عشرة سورة، وفقًا لما ورد في النص. هذه السور مرتبة ومجموعة بين دفّتي المصحف الشريف، وتُقسم إلى قسمين رئيسيين بناءً على زمن نزولها: السور المكيّة والمدنيّة. السور المكيّة هي تلك التي نزلت قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنوّرة، بينما السور المدنيّة هي التي نزلت بعد الهجرة. هذا الترتيب يعكس أهمية السياق الزمني في فهم وتفسير القرآن الكريم. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص أن القرآن الكريم هو معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو كلام الله تعالى الذي أنزله على النبي بواسطة الوحي جبريل عليه السلام. تحدى الله تعالى العالمين من الإنس والجن على الإتيان بمثله، وهو متعبّد بتلاوته، حيث تعتبر تلاوته عبادةً، ولا تصحّ صلاة المسلم دونها.
إقرأ أيضا:الاصل المشرقي لرفات مدينتي الصخيرات وتطوان بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي والدي وترك ابنًا وبنتًا من زوجة أولى متوفاة، وبنتين من الزوجة الثانية، وقبل تقسيم الميراث توفيت
- كانوا يعلموننا كيفية الإمامة في المدرسة، ونحن كلنا إناث، فكانت المعلمة تختار طالبة تجعلها تتقدم أمام
- إذا ما أساء الوالدان لأولادهما مرارا، على مدار سنوات، وأورثوا فيما بينهم الوقيعة، فنتج عن ذلك شقاق ب
- تعرفت على فتاة من جنسية غربية، وعشنا سويًّا لفترة حتى أتممنا الزواج، وكنت هذه الفترة أحدثها عن الإسل
- خطبت امرأة وقلت مع نفسي ما أتذكر جير ايش قلت بس قلت علي الطلاق إذا ما قبل تتزوجني قبل شهر.