في حديث نبوي مهم حول قيام الساعة، يؤكد الرسول صلى الله عليه وسلم على مجموعة من العلامات التي ستسبق هذا الحدث الكبير. أول هذه العلامات هي النار التي سوف تجمع الناس من الشرق إلى الغرب. بعد ذلك، سيظهر يأجوج ومأجوج الذين سيلحقون الضرر بالعالم قبل أن يُدمرهم الله بدابة تشبه النحل. ومن علاماته أيضًا ظهور الرياح الباردة القاسية التي ستقتل جميع الكفار بينما تنعم المؤمنون بحمايتها. بالإضافة إلى ذلك، هناك عشر علامات أخرى ذكرتها السنة النبوية، بما في ذلك طلوع الشمس من مغربها، والخروج المفاجئ للدابة والدجال وإعادة المسيح عيسى ابن مريم. كذلك، يشير الحديث إلى ثلاث خسوفات جغرافية كبيرة وكبيرة للنار المنبعثة من اليمن والتي ستجمع البشر للمحشر. أما بالنسبة لموعد قيام الساعة نفسه، فقد ذكر النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنه سيكون يوم الجمعة المبارك حيث خلقت الحياة الأولى وتنتهي الأخيرة حسب بعض التفسيرات. ومع ذلك، فإن معرفة الموعد الدقيق ليست ضمن علم البشر بل يعلمها فقط الرب سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)- أعلم أن الطمأنينة هي: السكون في ركن لمدة. ذات مرة رفعت من السجود الذي قبل جلسة التشهد. ومنذ أن جلست
- أعمل موظفا بمصلحة الجمارك كمأمور جمرك بالأسواق الحرة، ومن ضمن نشاط الأسواق الحرة بيع الخمور والسجائر
- عندي محل أنا وشركاء وفي بعض الأحيان أقترض بعض النقود لي أو لبعض الأصدقاء من حصيلة البيع فما الحكم في
- أنا شاب عمري 28سنة، أعاني من عدم وجود حيوانات منوية، وأريد الخطبة، فهل يجب مصارحة المخطوبة بذلك؟ مع
- أنا مستاء جدًا من نص الفتوى في الرد على تقييم كتاب: «قصة الخلق من العرش إلى الفرش» للكاتب الورداني،