يتناول النص آثار القمار الضارة بشكل مفصل، حيث يكشف عن تأثيره المدمر على الأفراد والمجتمع. فهو يساهم في استنزاف موارد الناس عبر خداعهم وخداع الآخرين للحصول على المال دون وجه حق. هذا التلاعب بالممتلكات العامة يمكن أن يؤدي إلى الكراهية والعداوة بين اللاعبين، خاصة عندما يتعرض أحدهم للخسائر المتكررة مما قد يدفعه نحو المزيد من المخاطر بحثاً عن تعويض. بالإضافة لذلك، فإن القمار يعيق الشعائر الدينية كالالتزام بالصلاة، إذ يحرف تركيز الفرد بعيداً عن عبادة الله وذكر اسمه. كذلك، يعد القمار عاملاً رئيسياً في تفكيك الأسرة وتدهور الأحوال الاقتصادية للأسر الغنية ذات يوم. علاوة على ذلك، ترتبط هذه الظاهرة بتزايد معدلات الجريمة المختلفة بما فيها شرب الخمور واستخدام المواد المخدرة والسرقات وانتهاكات الأخلاقيات الاجتماعية. وبالتالي، فإن حكم الدين الإسلامي واضح بشأن حظر القمار لما له من تداعيات سلبية عديدة تؤثر مباشرة على تماسك المجتمع وقيمه الروحية والأخلاقية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السّفيفة- بلغت من العمر 32 عاما، وأعيش بين أخطار النار يوما تلو الآخر، ولا أعلم كيف أخرج منها، فلا أذكر أني أك
- منذ فترة أتيت بخط موبايل غالي الثمن، وعملت عليه محفظة إلكترونية، وهذا مكلف، وليس لدي من يصرف علي، وأ
- ما الفرق بين الهبة والعطية والصدقة ؟
- أختي تزوجت منذ شهرين، وهي الآن حامل في الأسبوع السابع، وتبين لها من زوجها سلوك سيئ من ضرب وشتم وعدم
- أنا شاب لدي من المعاصي والذنوب والكبائر الكثير الكثير، لكن هذا الذنب هو أكبر الذنوب، وأكثرها همًّا ع