وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الذبح لدفع العين ليس جائزًا في الإسلام. يوضح النص أن الذبح الجائز هو ما كان تقرّباً لله تعالى فقط، أما ما ذُبح لغير وجه الله، مثل دفع العين أو الجن، فهو ليس كفراً ولكنه قد يؤدي إلى الشرك الأصغر. الشرك الأصغر يحدث عندما يضع العبد سبباً لما لم يذكر الله أنه سبب، مثل الاعتقاد بأن الذبح يدفع العين. ومع ذلك، فإن الشرك الأكبر يحدث عندما يتم الذبح تعظيماً وتقرّباً لسوى الله، وهو خروج من ملّة الإسلام إلى الكفر. لذلك، لا يُعتبر الذبح لدفع العين حلاً شرعيًا في الإسلام. بدلاً من ذلك، يرشد النص إلى طرق شرعية لعلاج الإصابة بالعين، مثل المواظبة على الطاعات والعبادات، قراءة الرقية الشرعية، واللجوء إلى الله من البأس والشدّة.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثالث)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤال: وقع لي حادث مع شخص آخر حيث لم تحدد الجهة المختصة في نسبة الحادث لكن أتوقع بعد سؤال أكثر من
- سألت فضيلتكم سؤالا برقم 2253133 ولم تكن الإجابة هي ما أسأل عنه، بل كانت إجابة عامة ولم يكن فيها ما أ
- أعاني أثناء مشاهدة الأفلام والمسلسلات الأجنبية التي تعرض على التلفاز، وأعرف حرمتها، لكنني أجاهد نف
- الرجاء إيفادنا بالإجابة على هذه الأسئلة أفادكم اللهأنا مقيم في المملكة المتحدة منذ 9سنوات وأسكن بالإ
- ما الفرق بين الغائب والمفقود وما حقوق كل منهما ؟