تُعد صلاة الشفع والوتر جزءًا مهمًا من العبادة الليلية في الإسلام، حيث تُؤدى بعد صلاة العشاء وتُختتم بها صلاة الليل. وفقًا للنص، فإن صلاة الشفع والوتر تتكون من ثلاث ركعات، حيث يقرأ المصلي الفاتحة وسورة الأعلى في الركعة الأولى، والفاتحة وسورة الكافرون في الركعة الثانية، ثم يسلم. بعد ذلك، تُؤدى ركعة الوتر، حيث يقرأ المصلي الفاتحة وسورة الإخلاص. يمكن للمصلي أن يوتر بخمس أو سبع أو تسع أو إحدى عشرة ركعة، ولكن الأفضل هو إحدى عشرة ركعة، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصليها. يُذكر أن صلاة الوتر ليست محددة بعدد معين، حيث يمكن أن تؤدى ركعة واحدة أو أكثر، والأقل هو ركعة واحدة. يُشدد النص على أهمية صلاة الوتر وفضلها، حيث يُنصح المسلمون بالحرص على أدائها وعدم التفريط فيها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كان لي عمّ أحبه حبًّا عظيمًا، ولكن شاء الخالق أن يتوفاه -رحمه الله- في حادث سيارة، وبعدها بشهرين حمل
- ما صحة الحديث القائل «إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها و صوموا نهارها» والمروي عن ابن ماجه,
- لى جدة من الأب وصلت إلى أرذل العمر وبصحة جيدة وقوية ولكن نسيت كل شىء حتى اسمها، وتخلى عنها جميع أبنا
- ما حكم مقاطعة الأم الزانية؟ وما حكم الرجل الذي يسكت على هذه الفاحشة؟ وما حكم الأكل من مال الزنا؟
- تزوجت من ابن عمتي، ولكن والدي أخبرنا بأنه تذكر أنه سمع من أخته المتوفاة بأنها ربما أرضعته مع أخت زوج