في الإسلام، حددت الشريعة الإسلامية فترة رضاعة الطفل لمدة أقصاها سنتان وفقاً لقوله تعالى “وحمله وفصاله ثلاثون شهرا”، مما يعني أن هذه الفترة تعتبر الحد الأعلى لإرضاع المولود. ومع ذلك، يمكن للأمهات إرضاع أبنائهن لفترة أقل إذا لم يكن هناك ضرر محقق عليهم. وقد أكد العلماء على أهمية اتفاق الزوجين حول مدة الإرضاع نظرًا لحقوقهما المتنوعة تجاه الطفل، حيث يتمتع الأب بحق النسب والولاية بينما تتميز الأم بشفقاتها ورعايتها لأطفالها.
وتعتبر عملية الرضاعة حقًا مقدسًا للمولود حسب التعاليم الدينية، وهي واجبة عندما يحتاج الطفل إلى الغذاء الطبيعي أثناء مرحلة الرعاية المبكرة. تشابه الرضاعة النفقة المفروضة على الآباء بالنسبة لأبنائهم، بالإضافة إلى كون لها تأثير واضح في منع الزواج المحرم وتحقيق الحدود القانونية بشأن الاختلاء بالنظر وغيرها من العلاقات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريسومن الناحية العملية والفسيولوجية، توضح النصوص القرآنية والسنة النبوية سبب خلق الثدي لدى النساء لتوفير غذاء مناسب ومتكامل للطفل حديث الولادة الذي يعتمد تمام الاعتماد على جسم والدته للحصول على المغذيات الأساسية عبر دم المشيمة قبل انفصال الحبل السري عنه. وهذه العملية المع
- كنت أتحدث مع زوجتي عن طريق الهاتف والكاميرا، ثم دخل شخص في الغرفة، ورأي زوجتي، فسألني: من هذه؟ فقلت
- سانت مونتاين
- مات أبي رحمه الله وغفر له ولم يخرج زكاة مال (لسنتين) كنا نحن أبناؤه قد جمعناه له ليشتري بيتا يسكن في
- بريندان كول
- سؤالي: أدعو الله منذ 5 أشهر يوميا وأصلي الوتر وأقرأ جزءا من القرآن وأستغفر الله في اليوم والليلة 100