في قصة رضاعة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، نرى رحلة مليئة بالأحداث البارزة. بدأت القصة بحليمة السعدية وزوجها الذين بحثا عن رضيع لتغذيه حليمة بسبب نقص الحليب لديها. رغم عدم قبول العديد من الأمهات الأخرى لرعاية الطفل اليتيم محمد صلى الله عليه وسلم بسبب وضعه الاجتماعي، قررت حليمة أخذ النبي الكريم. فور حملها له، لاحظت زيادة مفاجئة في إنتاج الحليب وازدهار حيواناتها أيضًا. هذا الحدث بدأ سلسلة من البركات والخير التي شهدتها قبيلة بني سعد حيث أصبح الناس ترسل أغنامهم للعناية بها نظرًا لما شاهدوه من بركة حول غنم حليمة.
بعد سنتين من الإرضاع، أعادت حليمة النبي إلى والدته آمنة بنت وهب قبل أن يحدث حادث مهم وهو شق الصدر بواسطة جبريل والملاك الآخر لإزالة قطعة سوداء تمثل تأثير الشيطان. وعلى الرغم من الذعر الأولي لدى الأطفال المحليين، أكدت آمنة أنها رأت نوراً مشرقاً خرج منها عند ولادة النبي مما عزز إيمانها بأن هناك شيئاً مميزاً بهذا الطفل. بعد وفاة كل من الأم والجدة، تولى العم أبو طالب رعايته في مكة المكرمة. توضح هذه الرحلة كيف لعب اختيار حليمة دورًا أساسيًا في
إقرأ أيضا:كتاب تاريخ الرياضيات- أثناء الشجار مع أبي على سوء أفعاله بنا وارتفاع أصواتنا وسط الجيران قلت وقت الغضب وأنا أدري ما أقول:
- حكم وجود لقمة في الفم أثناء الصلاة ولكن دون بلع؟ هل تعتبر من الأكل والشرب فتبطل به الصلاة ؟
- حرمة دم المسلم شروطها
- هل من رد علمي على أدلة هذه الفتوى؟ يوم الأم العالمي، أو عيدها، ليس محرما؛ فلا هو عيد ديني حتى يمنع م
- أخبرني أحد الأشخاص أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن أهل اليمن: الإيمان يمان، والحكمة يمانية. إنما