في نقاش حول دور قياس اللامبالاة كجزء من الجهود المبذولة لمواجهة الفقر، تبرز وجهات نظر متنوعة بين المشاركين. فدوى الحمودي تشير إلى الصعوبة الكبيرة في تقدير مستوى اللامبالاة دون وجود مقاييس واضحة لها، مما يعقد جهودنا لفهم وحل مشكلة الفقر بعمق. بينما ترى مرام المهدي أن اللامبالاة عبارة عن بنية اجتماعية راسخة تحتاج لتغيير جذري أكثر منها مجرد رقم قابل للقياس.
آدم الرشيدي يؤكد على أهمية القياس باعتباره أساساً هاماً للتخطيط الاستراتيجي الفعال ضد اللامبالاة. ويؤيده عزيز الدين التواتي الذي يشدد على حاجتنا الملحة لقياس مدى انتشار اللامبالاة حتى نتمكن من تحديد نقاط ضعف النظام الحالي واستهدافها بإجراءات مستهدفة. وبناء عليه، يتفق جميع المتحاورين على ضرورة إعادة النظر في كيفية قياس اللامبالاة وكشف دوافعها الأساسية ضمن السياقات الاجتماعية المعقدة المرتبطة بالفقر. بهذا الشكل فقط يمكن تصميم حلول عملية وقابلة للتطبيق للقضاء على هذا الداء الاجتماعي الخطير.
إقرأ أيضا:لا للوصاية على المغاربة- ما هو حكم الدعاء على من سب الذات الإلهية؟وما هو الحكم في الدعاء له بالهداية؟
- من فضلكم أريد أن أستفسر عن أمر يشغل بالي كثيرا. حصلت مشاكل مع أبي وأمي، وقال لها: «علي الحرام لأطلقه
- إذا استمرت امرأة في حب طليقها بعد قضاء العدة هل يجوز ولا إثم عليها مع العلم أنها لم تتزوج بعد ولم تس
- Xroshtag and Padvaxtag
- أنا أيضا أحمد من اليمن لدي مشاكلي في منزلي فقد علمني أخي المعاصي منذ صغري والكبائر كما وضحت لكم في ا