تناول نص “هل يصبح الخطاب غبارًا على الشاشة” موضوع تأثير الخطاب في المجتمعات الحديثة بتعمق، مستعرضاً تحدياته وأبعاده المحتملة للإيجابية. يشير المؤلف إلى المخاطر المعاصرة المتعلقة بكثرة الحديث الذي يتلاشى بلا أثر ملموس، خاصة في ظل وسائل الاتصال السريعة والمفرطة الاستخدام. ويُسلط الضوء على ضرورة التحول من التركيز على الرسائل المتطرفة إلى بناء جسور تفاهم بين مختلف الآراء والقضايا. ومع ذلك، يؤكد النص أيضاً على القدرة الإيجابية للخطاب عندما يستخدم بحكمة وبنية مجتمعية صادقة. فهو يمكن أن يحول إلى شعلة تغير تغذيها الجذور الشعبية، مما يدفع نحو تغيير حقيقي ودائم. بالتالي، ينصح الكتاب بإعطاء الأولوية للممارسات العملية التي تعزز فعالية الخطاب، بدلاً من الاعتماد فقط على الشكل الخارجي له. وفي النهاية، يتم التأكيد على أن الخطاب ليس مجرد ظاهرة عابرة، ولكنه عنصر حيوي في عملية التغيير الاجتماعي والثقافي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِل- قبلت امرأة أجنبية بشهوة في نهار رمضان وأفطرت أخذا بفتوى أن تقبيل المرأة الأجنبية بشهوة يبطل الصيام.
- أريد أن أسأل عن حكم الجمع والقصر في السفر في حالة مثل حالتي: أحيانا أسافر في الإجازة إلى بعض البلدان
- ما حكم قول أو كتابة «الله هو الحب المتبادل»؟ وما حكم كتابة كلمات وصف في اليوتيوب, مثل: «الروح القدس»
- لي أخت حاليا تدرس في الجامعة وهي تصلي وتصوم إلا أنها لا تلبس الحجاب وقمت بأكثر من مرة بل دائما بنصيح
- أنا رجل مريض بالوسواس في الصلاة. لا أستطيع أن أكبر للصلاة، وكنت أحلف أني إذا لم أكبر خلال خمس ثوا