في النص المقدم، يناقش المشاركون دور الدين في العصر الحديث، حيث يرى الشاذلي بن الشيخ ويارا بن عيسى أن الدين يجب أن يتكيف مع التطورات الحديثة دون المساس بجوهره، مستندين إلى مفهوم الاجتهاد الذي يسمح بتكييف الشريعة مع ظروف المجتمعات المعاصرة. ويؤكدون على أن العلماء عبر التاريخ استخدموا هذا النهج لتطبيق المبادئ الدينية بشكل يتوافق مع التطورات الجديدة، مما يثبت قابليتها للتكيف.
من جهة أخرى، يرى ياسر بن عيسى وبثينة البنغلاديشي أن الدين يجب أن يكون ثابتًا في جوهره، محذرين من أن أي تغيير قد يؤدي إلى تحريف العقائد الأساسية. ويؤكدون على أن التغييرات الاجتماعية لا تُبرر تعديل المبادئ الدينية، ويقترحون الحفاظ على المسار الأصلي للوصول إلى الهدف النهائي.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر بين التطوير الذاتي و التزكية الروحية الشاملة.بهذا، يظهر النص اختلاف وجهات النظر حول تطور الدين في العصر الحديث، بين من يرى ضرورة التكيف مع التطورات الحديثة مع الحفاظ على الجوهر الديني، وبين من يشدد على ثبات الدين وعدم جواز تعديل المبادئ الأساسية.
- شيخيّ من فضلك، لمذا تحدى الله سبحانه البشرية جمعاء أن يأتوا بآية واحدة من مثل القرآن الكريم ولم يقدر
- أنا فتاة في سن الـ 22، كنت أعاني من العادة السرية منذ فترة طويلة، أقطعها فترة، ثم أعود لممارستها، وك
- عثرت في أحد مواقع الأنترنت على موقع يتضمن معلومات لا يقبلها عقلي ولا تميل لها عاطفتى. أريد من سيادتك
- ما حكم بيع الأحذية ذات الكعب العالي؟ وشكراً.
- إذا قلت إن شاء الله عندما يسألني أحد عن شيء أريد أن أفعله أم لا، فقلت إن شاء الله سوف أفعل، وفي نيتي