تناولت مناقشة “الجامعات ضرورة أم عبء” عبر وسائل التواصل الاجتماعي وجهتي نظر متعارضتين بشكل أساسي. بينما يشير بعض المعلقين مثل أنس الرايس وعبد القدوس بن جابر إلى أهمية الجامعات في تزويد الطلاب بالمهارات العملية اللازمة لمواجهة تحديات سوق العمل الحديث، إلا أن هناك آخرين كاعتدال البوعناني يرون أنها تساهم في إنتاج أجيال ذات تفكير محدود وغير قادر على المنافسة.
ويركز النقاش أيضًا على جوانب مختلفة لهذه المسألة. فقد سلط عبد القدوس بن جابر الضوء على نقص الاستثمارات من جانب شركات التكنولوجيا في البرامج التعليمية الفعالة داخل الجامعات التقليدية، مما يدفع للتساؤل حول سبب عدم اعتماد هذه الأخيرة أكثر من قبل القطاع الخاص. ومن جهة أخرى، يؤكد الشريف بن عاشور وأنس الرايس على حاجة الجامعات لإعادة النظر بأساليب التدريس التقليدية التي باتت غير مناسبة للقرن الواحد والعشرين.
إقرأ أيضا:كتاب المناعةوتطرح مريم المنصوري قضية قدرة الجامعات على التأقلم مع سرعة التحولات في بيئة الأعمال، مشيرة إلى الحاجة الملحة لطفرة حقيقية في الأساليب التعليمية لتحقيق ذلك. وفي حين يعترف عبد القدوس بن جابر بدور الجامعات المحوري في تخريج الآلاف ممن
- ابتلاني الله بمرض التشنج ـ الصرع ـ وعرضت على المستشفى وأخذت الدواء، والدواء ثقيل يأتي بالنوم، وآخذه
- والدي توفي وكان مولعاً بالشعر وكان لديه بعض القصائد التي أوصى أن تحرق، فما الحكم فيها بالرغم من أن ب
- على مذهب الإمام أبي حنيفة، وما رجحه الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- أن الفتاة أو الصبي دون البلوغ إذا ل
- هناك من يقول: إن الإنسان جُبِل على الشر، وبعضهم يستدل بالحسد، فهل يصح أن نقول: إن الإنسان مجبول على
- هل يجوز أن أقرأ القرآن من الجوال حتى إذا كان الجوال متسخا أو قد مُسك وفي اليد نجاسة وطبعت فيه النجاس