تناولت نقاشات صاحب المنشور “راشد بن الشيخ” موضوع توازن التغيير في النظام التعليمي، حيث طرحت وجهات نظر متنوعة حول كيفية التعامل مع تحديات التحول التدريجي. أكدت أروى على أهمية وجود قواعد ثابتة كأساس لتطور الطلاب، لكنها شددت أيضًا على الحاجة إلى المرونة لمواجهة المستجدات. بينما رأى مالك بن عيشة أن التغيير يجب أن يتم برؤية واضحة ومع تحديد واضح للأهداف، محذراً من فوضى قد تنجم بدون خطة مدروسة.
نور الدين الهاشمي انتقد هذه الرؤية، موضحاً أن النظام التعليمي بطبيعته ديناميكي ومتكيّف باستمرار مع تغييرات الزمن، وأن الخطط الثابتة قد تصبح غير فعالة بمرور الوقت. وبالتالي، فإن القدرة على التأقلم والتكيف مع الظروف المتغيرة تعتبر عاملاً حيوياً للتقدم. ومن جانب آخر، سلطت رنين التونسي الضوء على ضرورة تقييم مخاطر أي تغيير محتمل وضمان قبوله من جميع الأطراف المعنية مثل المعلمين والطلاب.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتناوفي نفس السياق، اتفق كلٌ من نرجس بن عبد الله وفارس الغنوشي على أن مفتاح تطوير التعليم يكمن في مرونة الأفراد وقدرتهم على إعادة النظر الدائم في أهدافهم واستراتيج
- تدعي أنك من أتباع منهج الوسطية إلا أني لاحظت أنك تتكلم كلاماً غير لائق عن الأشعرية ولم يفعل ذلك سوى
- يا شيخ: تقدم لي شاب وهو شاب سلفي، وأحسبه على خير، ولا أزكيه على الله، وهذا الشاب أتى عن طريق شاب أعر
- نويت الحج هذا العام ومع دخول شهر ذي الحجة قمت بقص أظافري وأنوي أن أحلق شعري مع العلم أني لم أحرم بعد
- وقعت عقدا لشراء شقة على أن أدفع ثمنها مقسما على مدة 4 سنوات، كل 3 شهور قسطا، وأعطيت الشركة شيكات مؤر
- كنت أتحدث مع الوالدة عن طريق الهاتف المحمول، وحصل خلاف بيني وبينها. وكانت تجلس بجانبها زوجتي، ثم بعد