في مقال “كرة القدم ومحاورة الرأي العام – دروس في التحويل الإيجابي”، يناقش المؤلفون دور كرة القدم باعتبارها أداة محتملة لإحداث تغيير اجتماعي إيجابي. يبدأ فاروق الدين التونسي بالتأكيد على قوة الجذب الشاملة للرياضة، لكنه يعترف بأن ذلك قد يكون له تأثير سلبي إذا ما استخدمت لتشتيت الانتباه عن قضايا مهمة. ويدعم رضا الصمدي هذه النقطة، مؤكداً على أهمية موازنة حب الناس لكرة القدم مع معالجة القضايا العالمية الأكثر تعقيداً مثل العدالة الاجتماعية وحماية البيئة والشفافية السياسية.
ومن ناحيته، يأخذ سيف بن عيشة منظورًا أكثر توازناً، مشيرا إلى فوائد كرة القدم التي تتجاوز مجرد احتمال فسادها؛ فهي توفر فرص العمل وتحافظ على الصحة العامة وتعزز العلاقات الاجتماعية. ثم يقترح التركيز على كيفية استخدام شعبية اللعبة لتعزيز اهتمام الجمهور بالقضايا الهامة حقاً، وبالتالي دفع نحو مشاركة رياضية أكثر تنظيمًا وتقدمًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خرمزوتؤكد آمين بوزيان على نفس الفكرة، موضحة أنه يجب عدم تجنب المواضيع الصعبة وأن هناك فرصة لاستخدام التأثير الكبير لكرة القدم لدفع أجندات أكبر. إنها ترى أن مفتاح الاستفادة القصوى من
- شخص كان مسؤولا في الحكومة في دولة كافرة محاربة للإسلام وقد حصل هذا الشخص على مبلغ من المال من حكومة
- كنت في العمرة، وأثناء الطواف انتقض وضوئي، ولم أذهب للوضوء؛ خجلًا من أهلي، وأكملت العمرة، وبعدها بسنة
- ما ذنب الشخص في العيش في مجتمع، أو بيئة مليئة بالفساد، وبسخط الله من غلاء المعيشة، وكثرة الفتن والفس
- عندنا بفلسطين يوم يسمى بعيد الأرض، وهو ذكرى لمصادرة الاحتلال لآلاف الدونمات من الأراضي، فما حكم إحيا
- ماهي الظاهرة التي تناولها حديث اجتنبوا السبع الموبقات بفساد المجتمع؟