تناول حوار جاد حول علاقة السينما بالمجتمع ومسؤوليتها الاجتماعية، حيث أكدت الدكتورة حياة بوزيان على دور السينما كمرآة صادقة لواقع المجتمع، مما يسهم في إثارة التفكير النقدي وتعزيز القيم الإنسانية. ومع ذلك، عبر السيد راضي اليعقوبي عن مخاوفه من احتمالية تشويه صورة المجتمع نتيجة للأفكار المغلوطة التي قد يتبناها منتجو الأفلام عند تصوير الواقع. بينما تبنى الدكتور وهبي بن سليمان وجهة نظر وسطى، مؤكدًا على أهمية الرسائل الأخلاقية والاجتماعية العميقة مع الحاجة إلى التعامل الحذر لمنع الانحراف أو التشويش أثناء خلق عالم خيالي. واتفق المشاركون جميعًا على أن حرية الفنانين يجب أن تكون مدروسة جيدًا لتحقيق توازن بين تقديم حقائق شفافة واحترام الجمهور وكسب ثقته. وبالتالي، يمكن تلخيص عنوان المقال “الفن والمجتمع: عكس الصورة أم خدمة الأجندات” بأنّه يناقش مدى قدرة الفن -وفي هذه الحالة السينما- على انعكاس واقع المجتمع بشكل صادق دون الانحياز لأهداف محددة أو تشويه صورته.
إقرأ أيضا:كتاب الجدول الدوري: مقدّمة قصيرة جدًا- أريد أن أتبرع بجزء من المال أو أتكفل بعوائل، فهل يجب أن أعرف هل يصلي من سأتبرع له أم لا؟ أم أتبرع هك
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞- للميت ورثة من الرجال : (أب)، (أخ شقيق) العدد 1. ۞
- السؤال هو: أقرت الدولة زيادة في الأجور بأثر رجعي ـ أي ابتداء من يناير: 2008ـ ولم تدفع المبلغ الزائد
- هل يجوز لي أن أذهب إلى بيت صديقتي المسيحية، وإذا حضر وقت الصلاة هل أستطيع أن أصلي في بيتهم وهل يجوز
- هل يمكن لشخص أن يرفض الزواج من شخص آخر فقط لأنه مريض، وهذا المرض ليس قاتلاً ولكن لا يرجى شفاؤه، ولكن