في نقاش مثير طرحه صاحب المنشور الزبير البرغوثي، يتم تسليط الضوء على الدور المعقد للجيش داخل المجتمع. وفقاً لوجهة نظر البرغوثي، فإن الجيش ليس فقط قوة عسكرية تهدف إلى حماية مصالح الدولة، ولكنه قد يكون أيضاً أداة تستخدم لسلب حقوق الشعوب. ويستند برهانه على ملاحظة أن الأنظمة السياسية التي يدعمها الجيش غالباً ما تكون مسؤولة عن مكافحة الفقر والظلم عبر وسائل غير قانونية مثل انتهاكات حقوق الإنسان.
من جهته، يشرح حبيب الشهابي وجهة النظر هذه بأنها ليست مجرد موازنة بين السلطتين المدنية والعسكرية، ولكن هي حالة من الاستحواذ الإقطاعي الذي يمتد إلى جميع جوانب الحياة العامة. بينما ترى أروى بن إدريس أن النظام السياسي نفسه مصمم بطريقة تكرس الفوارق الطبقية وتعاني منها الجماهير بشكل مباشر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَىإن هذا النقاش يكشف عن بداية سلسلة من الأسئلة الحرجة حول موقف الجيش من حقوق الإنسان ودوره في تشكيل السياسات الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات المختلفة. إنه دعوة للتأمل العميق فيما إذا كان الجيش فعلاً “آلة” للسلب والاستبداد بدلاً من كونه مؤسسة دفاع وطنية محترفة.
- سؤالي محرج جداً، لكن لا حياء في الدين، وجزاكم الله خيراً، إني أسمع أبي وهو يجامع أمي، أستحي وحتى أني
- عندي سؤال يحيرني أرجو منكم إجابتي عليه. نحن نعيش في بلد غربي ولزوجي صديق يعمل ـ هداه الله ـ في تكرير
- هل تجوز الزكاة من الأموال المستثمرة لفائدة المسجد؟ولكم كامل الشكر والتقدير.
- هل لا بد للصدقة الجارية أن تكون من مال المتوفى الخالص، أم يمكن أن يدفعها عنه أحد أبنائه؟
- هل علي شيء إذا أخذت بقول ابن عباس ،ومالك، والشافعي، وابن سيرين. في القول بجواز بيع القطط أم أن هذا ل