تسلط دراسة حديثة الضوء على تأثيرات الثورة الرقمية المتنوعة على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين. فبينما تقدم التكنولوجيا العديد من الفرص الإيجابية، بما في ذلك سهولة الوصول إلى مصادر معرفية وترفيهية غنية، وتعزيز المهارات الاجتماعية والإبداع، إلا أنها تحمل أيضًا مخاطر محتملة. يشكل القلق بشأن الصور الذاتية وانخفاض مستوى النشاط البدني والعزلة الاجتماعية تحديات رئيسية. وقد يساهم هذا في ظهور اضطرابات نفسية كالقلق والاكتئاب واضطراب الانتباه فرط النشاط. علاوة على ذلك، فإن تعرض الأطفال لمحتويات غير مناسبة أو التنمر عبر الإنترنت يعد مصدر قلق آخر. وللتخفيف من تلك المخاطر، يقترح خبراء التربية وضع حدود زمنية لاستخدام الشاشات، ودعم الأنشطة الخالية من الشاشة مثل الرياضة والفنون والحرف اليدوية، وتعليم الأطفال كيفية تصفح الإنترنت بأمان وتحديد المحتوى المناسب لهم. ومن خلال الانخراط بنشاط في حياتهم اليومية وفهم حالتهم الذهنية والسلوكية بشكل أفضل، يستطيع الوالدان المساعدة في ضمان استفادة أطفالهم القصوى من التقنيات الحديثة دون التعرض لأضرارها المحتملة.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراج- أنا شاب متزوج مدة سنة و نصف ورزقني الله طفلا عند الولادة تشاجرت عائلتي وعائلتها وحلفت بالله لعائلتي
- New Zealand women's national football team
- عقيدة المسلم.
- عرض علي العمل بشركة تبيع آلات، البنك يدفع الثمن حاضرا للشركة ويقسط للمشتري بالفوائد، عملي هو الذهاب
- هذه الفتوى مالية تتعلق بأبي.إن أبي طبيب درس واختص وعمل فترة في ألمانيا... وكانت تقتطع من أقساط الدرا