تناول حوار “حماية الديمقراطية.. خداع صناديق الاقتراع والتأثير الإعلامي” موضوعًا حساسًا يركز على تحديات الثقة العامة في العملية الديمقراطية. حيث سلط المتداخلون الضوء على مخاطر استخدام الانتخابات كمظهر زائف للحرية والتمثيل الشعبي، مدعين أن السيطرة السابقة للأحداث بواسطة وسائل الإعلام والقوى الاقتصادية يمكن أن تؤدي إلى تزييف إرادة الناخبين. أكد شاهر بن عمر على أهمية التفريق بين شعور السكان بالسيادة والحكم الفعلي، موضحاً دور المؤسسات المالية والإعلامية في تشكيل الرأي العام. وأضاف أنه يجب عليهم لعب دور حيوي في مواجهة تلك التأثيرات الخارجية وضمان مشاركة المجتمع بشكل فعال لحفظ نقاء النظام السياسي.
من جهته، شدّد ضياء الحق الكتاني على ضرورة اليقظة المستمرة لمراقبة أي محاولات لتغيير رغبات الشعب، مؤكداً أيضاً على مسؤولية الأفراد والجماعات الاجتماعية لتحقيق ديمقراطية واقعية ومتينة. إذن، تدور جوهر المناقشة حول تطوير مصداقية وفعالية الأنظمة الديمقراطية ضد التدخلات المحتملة من قِبل أصحاب النفوذ الخارجيين.
إقرأ أيضا:أَسِيفْ (جريان الماء في الوادي)- Chalindrey
- يا شيخ عندي مدونة وأريد أن أستفيد منها من ناحية الإعلانات، بحثت ولقيت شركة اسمها ادهيكسا (adhexa) طر
- يدعي أحد الأشخاص بوجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الصلوات التي بها تشهدين أي الصلاة عليه
- أدعو الله سبحانه وتعالى أن يجعل عمل القائمين على هذا المركز في ميزان حسناتهم. أنا رجل أبلغ 61 سنة، أ
- أحيانا يكون لدي إمساك يصاحبه عدم القدرة على البقاء متوضئا لفترة طويلة، فعندما أصلي جماعة أعلم أن هنا
