تناول نص المناقشة موضوع التبعية الاقتصادية واستراتيجيات التصميم الخفية للاتفاقيات التجارية، والتي غالبًا ما تؤدي إلى خلق بيئة اقتصادية منحازة لصالح الدول الغنية على حساب الدول الأقل نموًا. يشير صاحب المنشور إلى أن العديد من اتفاقيات التجارة الدولية تحتوي على نقاط ضعف مدروسة تمكن البلدان المتقدمة من السيطرة عليها. أحد الأمثلة المذكورة هو استخدام الحصائر القانونية لتسهيل تدفق الموارد الطبيعية دون تقديم الدعم الكافي للأسر المنتجة المحلية في المناطق الفقيرة. بالإضافة إلى ذلك، يتم فرض رسوم جمركية مرتفعة على الصادرات مع إبقاء أسواق أخرى مفتوحة لسلع رخيصة وبدون ضرائب ثقيلة، مما يؤدي إلى عجز دائم في موازين التجارة لصالح الدول الأقوى.
إقرأ أيضا:هرطقات الفايدويركز مولاي بن عبد الله وأمجد بن ساسي على الآثار الأخلاقية والقانونية لهذه السياسات غير المتوازنة، مشددين على أنها تخلق شعورا بالنقص والكراهية لدى السكان المضطهدين. لذلك، يقترحان إعادة النظر في النظام الحالي وإنشاء نظام جديد يقوم على مبدأ العدالة والمساواة بين جميع الدول بغض النظر عن مستوى تقدمها الصناعي والإنتاجي. وتؤكد هذه المناقشة أهمية فهم دوافع وممارسات المتح
- هل يجب على أبي إذا اشترى لي أو لأحد من إخوتي أن يشتري للكل بالمثل، فمثلا أبي اشترى هاتفا لي. هل يجب
- هل يجوز لي أن أبيع الآلات الحاسبة للمقاهي التي تبيع الشيشة والسجائر؟
- أرجوا بعث تخريج الحديث التالي : ( .. مت يا ملك الموت...) وما الرد على من يقول بأن هنالك أكثر من ملك
- Attilio Giovannini
- لا أملك المال الذي يستحق الزكاة، ولكني موظف، ولي دخل ثابت، فكم في المائة عليّ إخراجه من دخلي الثابت؟