تناقش مقالة “العلم الإنساني مقابل العلم التطبيقى: منظور متوازن” موضوع توزيع اهتمام المجتمع بين العلوم الإنسانية والتطبيقية. يسلط المؤلف الضوء على وجهتي نظر مختلفتين لهذه المسألة. يؤكد المؤمن المرابط أن التركيز الحالي على الحلول السريعة لل문제 المعاصرة التي تقودها الشركات والحكومات قد أدت إلى إهمال العلوم الإنسانية، والتي تشمل دراسة العلاقات البشرية والثقافة والدين. ومع ذلك، ترى أسماء العسيري أن هذا الإغفال ليس فقط غير عادل ولكنه أيضا يقوض التقدم الحقيقي للإنسانية. فهي تصر على أهمية توازن هذين المجالين لتعزيز فهم أعمق للسلوك البشري والعلاقات الاجتماعية، وهو أمر بالغ الأهمية لبناء مجتمع مزدهر واستقراره. وبالتالي، فإن المقال يحث على إعادة التفكير في كيفية دعم وتقدير جميع مجالات التعليم لتحقيق تنمية وتعليم شاملين.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق يدرس الآن بفرنسا وقع في فتنة أسأل الله أن يجعل له منها مخرجا.هو يسكن الآن مع صديقته لكنه يحس
- ما فائدة خطبتي الجمعة؟ وماهو مضمونهما المطلوب ؟ وشكرا.
- أصحاب الفضيلة : هل صح أن قريشا احتجّوا على الرسول صلى الله عليه وسلم بقولهم إنا لم نسمع فى لغة العرب
- أنا إنسان أعمل في وظيفة طيبة وعمري 35 عاماً ومتزوج ولي أطفال والحمد لله، مشكلتي أنني رغم التزامي الش
- أما بعد: لقد طلقت زوجتي وقد كانت قيمة مؤخر الصداق 50 ليرة ذهبية وأنا لا أملك هذا المبلغ وأنوي أن أعط