عنوان المقال توجهات التعليم الحديثة تحقيق التوازن بين حفظ المعرفة وبناء القدرات الإبداعية

تناول مقال “توجهات التعليم الحديثة: تحقيق التوازن بين حفظ المعرفة وبناء القدرات الإبداعية” قضية حساسة تتعلق بنظام التعليم وتأثيره على إمكانيات الأفراد للابتكار. يناقش الكاتبون، محجوب المهنا وهشام الصديقي، كيف أن تركيز النظام الحالي بشكل مفرط على الحفظ والتلقين يمكن أن يقوض حرية التفكير والإبداع لدى الطلاب. ومع ذلك، فإن الحل المقترح ليس القضاء على التعليم الأكاديمي التقليدي، ولكن بدلاً من ذلك، إعادة النظر في أساليبه وإدخال منهجيات أكثر فاعلية تشجع التفكير النقدي والإبداعي.

يشدد كلا المؤلفين على أهمية دمج الأدوات الجديدة والمنظورات المختلفة في بيئات التعلم لتطوير مهارات التفكير الاستراتيجي والإبداعي. بالإضافة إلى ذلك، يُؤكد هذان المثقفان على الحاجة الملحة لأنظمة تعليمية متكاملة تدعم التنوّع الثقافي والفكري وتضمن تنمية شاملة لجوانب الشخصية كافة – المعرفية والعاطفية والجسدية والأخلاقية والنفسية وغيرها. ويهدف هذا النهج الجديد إلى تحقيق توازن بين الاحتفاظ بأساسيات المعرفة المكتسبة تاريخيًا وحاضرا ومستقبلا مع تغذية خيال الشباب وإل

إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سَيَّب
السابق
العنوان ضرورة تدريس الاختلافات الفلسفية وتعزيز التحليل النقدي
التالي
عنوان الإصلاح المرجو للنظام القانوني العالمي التحديات والآفاق

اترك تعليقاً