في نقاش مثير للتفكير حول قيود التنوير الليبرالي الحديث، أكدت المجموعة المشاركة – والتي شملت هند التازي وأمل الهلالي ويارا بن قاسم – على الحاجة الملحة لإعادة النظر في نهجنا تجاه التعليم والثقافة. وقد وصفوا التنوير الليبرالي بأنه “مؤسسة ضيقة” تكبح الإبداع والمعرفة، مؤكدين على ضرورة تبني منظور أكثر شمولاً. واقترحت المجموعة أن تحديث مؤسسات الثقافة والتعليم أمر بالغ الأهمية ولكنه ليس كافياً وحده؛ فالتعليم يجب أن يعطي الأولوية لتنمية المهارات النقدية منذ سن مبكرة.
وأبرزت أمل الهلالي أهمية تنمية ثقافة تشجع الاختلاف وتعزز حرية التفكير، مما يدعم قدرة الأفراد على طرح الأسئلة والاستقصاء بشكل مستقل. ويبدو أن الهدف النهائي لهذه الجلسة كان الاتفاق على رؤية مشتركة تتمثل في تغيير الدور التقليدي للمؤسسات التعليمية والثقافية بحيث تصبح بيئة رحبة للأفكار المتنوعة والمتجددة، وبالتالي تساهم في تحقيق التقدم الشخصي والمعرفي الذي يتوق إليه مجتمع اليوم.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)- ما حكم من قال لأخيه: «تحرم عليّ مثل ما أمي، وأختي حرمتا عليّ». قال له الناس: اسكت يا عم، ماذا تقول؟
- لدي استفسار حول جدي من أمي -رحمه الله- حيث قام جدي وهو على قيد الحياة عام 1993، بشراء مسكن، وتقييده
- ما حكم العمل الذي شابه الرياء أثناء العمل، كشخص دخل الصلاة وهو بنية خالصة وهو موسوس وصوته يكون عاليا
- نريد أن نقوم بتجارة مع أحد الأشخاص في مكان عام ولكن المشكلة أن المكان الذي نريد أن نتاجر فيه كان يتا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهيعمل آلاف المسلمين على متن السفن البحرية المدنية والعسكرية وتقوم هذه