تناول نقاش حاد حول العلاقة المعقدة بين التكنولوجيا والصحة النفسية لدى الناشئة، حيث سلط المشاركون الضوء على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين استغلال تكنولوجيات القرن الواحد والعشرين واستبعاد آثارها السلبية المحتملة. أكد بعض الخبراء على حاجتهم لتوعية الجيل الجديد بخطورة الإفراط في التعامل مع الأجهزة الذكية، بينما دعا آخرون إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد شركات الإنترنت لفرض قواعد تنظيمية أقوى للحفاظ على سلامة الأطفال والشباب. وقد شددت مجموعة أخرى من المحاضرين على مسؤولية هذه الشركات ليس فقط تحمل عبء الاضرار ولكن أيضا العمل بنشاط نحو تقديم حلول فعالة لمشكلة إدمان التقنية وعواقبها الصحية الخطيرة. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد أيضاً على أهمية التعليم والتوجيه بشأن المخاطر المرتبطة باستخدام التكنولوجيا بكثافة وكيف أنها تؤثر سلباً على الحالة النفسية للأجيال الجديدة. وبالتالي فإن المفتاح يكمن في خلق بيئة رقمية صحية عبر تشجيع الاستخدام البناء لهذه الأدوات وتعزيز السياسات الوقائية المناسبة.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيدي- نشيد علم الألزاس
- أنا شاب مصاب بفيرس سي أعاذكم الله منه وشفى أمراض المسلمين جميعا، ولكن هو الحمد لله خامل ليس منه خطور
- هل اللعاب المتناثر من العطاس معفو عنه؟ وهل يجوز مس المصحف بشيء تناثر عليه شيء من اللعاب أو وضع المصح
- الرجاء الرد على رسالتى لأنني في حيرة تامة :توفيت أمي بعد أبي بخمسة عشر عاما وتركتني وأختي وأخي وأمها
- أنا طالب، وأعمل على الإنترنت. جاءني مشترٍ يريد شراء خدمة لم أعرضها على الموقع من ضمن خدماتي. فقلت له