لا يجوز بيع وشراء الحيوانات المحرمة في الإسلام، حيث يُحرّم تناول لحوم الخنازير وشراؤها أو بيعها لأنها محرمة على المسلمين. كما يحرم تعاطي كلاب الصيد، باستثناء الكلب الحامي وكلب الرعي، بشرط تحليل ذبائحها حسب الشروط الصحيحة للهلاك. يجب التأكد دائماً من مصدر الغذاء وأن يكون مشروعاً ومستوفياً لشروط الذبح الشرعية لتجنب الوقوع في الحرام. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى حماية المسلمين من الانخراط في أعمال محرمة، ويؤكد على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية في جميع المعاملات التجارية. لذلك، يجب على المسلمين تجنب بيع وشراء الحيوانات المحرمة، والالتزام بالشروط الشرعية في التعامل مع الحيوانات المباحة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال الله عز وجل: لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون ـ فما معنى: لا جرم؟ وما أصلها الذي اشتقت منه؟.
- يجوز للمصلين في صلاة الجمعة الجهر في الأمور الآتية أثناء الخطبة:- رد السلام على الإمام بعد أن يصعد ا
- سائق سيارة صدم رجلا على الطريق العام الدولي السريع لوجوده في منتصف الطريق، والسرعة ضمن المسموح، فوقع
- إذا أراد الإنسان فعل ذنب مثل التدخين، أو فعل ذنب كبير ـ والعياذ بالله ـ مثل الزنى، فهل يتوكل على الل
- أقطن مع عمّتي وأسرتها من أجل إكمال دراستي، ولا يسمح للضيف بالاغتسال كثيرًا؛ لأن زوجها لا يحبّ ذلك كث