وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الدم الذي يظهر أثناء الحمل قبل النفاس بخمسة أيام في شهر رمضان هو أنه ليس حيضًا ولا نفاسًا، بل هو دم فساد على الصحيح. هذا يعني أن المرأة الحامل لا يجب عليها ترك العبادات مثل الصيام والصلاة بسبب هذا الدم. ومع ذلك، إذا كان هذا الدم مصحوبًا بعلامات على قرب الولادة مثل الطلق، فهو يعتبر دم نفاس، وفي هذه الحالة يجب عليها ترك الصلاة والصوم حتى تطهر منه بعد الولادة. عندها، عليها قضاء الصوم فقط دون الصلاة. هذا الحكم يعتمد على عدم وجود علامات على قرب الولادة، حيث أن وجودها يغير الحكم إلى دم نفاس. لذلك، من المهم للمرأة الحامل أن تنتبه لهذه العلامات لتحديد كيفية التعامل مع الدم أثناء الحمل في شهر رمضان.
إقرأ أيضا:سهل أزغار او سهل الغرب بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكمة من تمكين المسلم من الزواج بمسلمة أو مسيحية أو يهودية، وعدم تمكينه من الزواج من بوذية أو أي
- هل في استدعاء صديق أو قريب إلى المنزل إثم، علما بأنه يصافح النساء والنساء عندنا في البيت يصافحن الرج
- هل يجوز للمرأة أن يكون لها ما يشبه عالما مفضلا تحب أن تطلب العلم منه؛ مثل مشاهدة الفيديوهات؟
- أردت معرفة ما مدى صحة قصة الإمام حمزة الكوفي في منامه عندما كلم الله عز وجل؟ وهل تعتمد في دعوة الناس
- هل يجوز للمرأة أن تسافر للسياحة وتترك رضيعها عند أمها؟.