وفقًا للنص المقدم، فإن إزالة صور الآباء من المنزل أمر واجب شرعي واضح، وذلك بناءً على النهي الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ الصور. حيث أمر الصحابي الجليل علي بن أبي طالب بقوله “لا تدع صورة إلا طمستها”. هذا النهي يشمل تعليق صور ذوات الأرواح في البيت، بما في ذلك صور الآباء، لأن ذلك يحرم أهل ذلك المكان من دخول الملائكة، كما ورد في الحديث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه. لذلك، يجب على المسلم أن يستبدل هذه الصور بصور لغير ذوات الأرواح، مثل المناظر الطبيعية أو الرسوم غير ذات الروح. أما الصور المعلقة، فيجب إزالتها وطمسها أو حرقها وعدم الاحتفاظ بها. هذا الحكم الشرعي واضح ويجب الالتزام به لتجنب أي مخالفات دينية.
إقرأ أيضا:كتاب الأعماق في تخطيط شبكة أوراق الأنماط المتعاقبة – CSS Gridمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابنتي رضعت من خالتها مدة أربعة أشهر، السؤال: هل أصبح محرماً لأخوات بنتي من الرضاعة؟ وجزاكم الله خير
- أود أن أستفتيكم في مسألة وهي كالتالي: تقدم شاب ذو خلق ودين لخطبة فتاة مسلمة وكما قال رسول الله صلى ا
- س1 : هل يجوز شراء الحبوب (الشعير) المعصور منه خمرا لغذاء الحيوانات المأكولة اللحم ? س2 : وهل يعتبر ث
- لدي سيارة فيها كل المواصفات القياسية للعمل في شركة أوبر، وأفضل من كثير من السيارات التي تعمل في هذه
- في البداية أتمنى أن تجيبوا على أسئلتي بدون إحالتي على فتاوى أخرى. أولا: هل عورة المرأة أمام المرأة م