بناءً على النص المقدم، يمكن القول بأن تسمية الطفل “قاسم” أو “القاسم” جائزة شرعاً، حيث لا يوجد مانع من ذلك بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. فقد ورد في النص أن النهي عن الجمع بين اسم النبي وكنيته كان خاصاً بحياته عليه الصلاة والسلام، وأن أهل العلم القدامى وحديثيهم يتسمون بمحمد ويتكنون بأبي القاسم من غير نكير. كما يشير النص إلى حديث جابر رضي الله عنه الذي يؤكد على جواز التسمية بالقاسم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، يمكن للأهل تسمية أطفالهم بأسماء مثل قاسم أو محمد، وتكنيهم بأبي القاسم دون أي مخالفة شرعية. هذا الحكم مستند إلى فهم أهل العلم للحديث النبوي الشريف، والذي يشير إلى أن النهي عن الجمع بين الاسم والكنية كان خاصاً بحياته صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:مخارج الحروف العربية بالصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ضفدع سومطرة بناء الفقاعات
- عندنا في الحي الذي أسكن فيه رجل يقوم الصبيان بمشاكسته دائما فيقوم بالسب والتفوه بكلام غير لائق بصوت
- أريد شرح حديث: إن الله زوى لي الأرض، ولكن بشكل مبسط، وفي نفس الوقت عدم الإخلال بمعنى الحديث، مع توضي
- أنا طالبة علم، كنت أبحث عن تفسير آية الكرسي، وبعدما وجدته اكتشفت أن لدي اعتقادات خاطئة في بعض صفات ا
- هل يوجد تعارض بين هذه الفتوى: 174593 التي تبيح المال المكتسب من العمل في هذه البرامج المسروقة، والفت