وفقًا للنص المقدم، فإن حكم ترميم المساجد يعتمد على نوع الترميم. هناك ثلاثة أقسام للترميم:
الأول، الترميم الكمالي غير الضروري، والذي قد يؤدي إلى الإثم بسبب إضاعة المال دون فائدة. من الأفضل إنفاق هذا المال في مساجد أخرى.
الثاني، الترميم الضروري ولكن ليس بالضرورة، مثل إصلاح البلاط أو التلييس في مسجد قائم. في هذه الحالة، يؤجر الإنسان على تنظيف المسجد، وهو أمر أمر به النبي صلى الله عليه وسلم.
الثالث، الترميم الضروري بسبب الضرورة، مثل تصدع الجدران في مساجد الطين أو الجسور في مساجد المسلح. في هذه الحالة، يعطى الترميم حكم البناء، لأن ترميمه ضروري.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)في جميع الحالات، ترميم المساجد له أجر كبير، خاصة عندما يكون ضروريًا أو يساعد في تنظيف المسجد. هذا الأجر يعكس أهمية المساجد في الإسلام وضرورة الحفاظ عليها وتنظيفها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا لا أعرف عن أحكام الزكاة وما يتعلق بها. أنا أمتلك ذهبا ولا أعرف كيف أتصرف. هل فيه زكاة أم لا ؟؟ و
- كنت في الصف الثالث الثانوي، وكنت مريضا بالاكتئاب، وكنت لا أستطيع المذاكرة بالليل بعد صلاة العشاء؛ لد
- يصدر من الشباب الفاسقين كلمات تخالف أصل الإيمان، ولو حكمنا عليهم باعتبار ألفاظهم دون النظر إلى مقاصد
- يقول لي أخي دائما أنت رجل نحس أي أنك لن تنجح في أي مشروع تجاري تقوم به، فهل هذا الشيء معترف به في ال
- أود أن أعرف هل يجوز للمصلي حضور صلاة الجمعة بجامع أول ثم بجامع ثان؟