وفقًا للنص المقدم، فإن قول “هذا أمر لا يعنيك، اشتغل بنفسك” عند النصح هو رد باطل ورد للحق. هذا الرد يعتبر من أبغض الكلام إلى الله، كما ورد في الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم. حيث أن أحب الكلام إلى الله هو ذكر الله سبحانه وتعالى، بينما أبغض الكلام هو رد النصح بقول “عليك بنفسك”. هذا الرد يعتبر تراجعًا عن واجب النصح والإرشاد، وهو جزء من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
النص يؤكد على أهمية الاستمرار في طريق الدعوة والصبر على ما يواجهنا من ردود فعل سلبية. كما يذكرنا بأن الصبر على ما أصابنا هو جزء من عزم الأمور. لذلك، يجب علينا أن نواصل النصح والإرشاد دون أن نمنعنا ردود الفعل السلبية من القيام بواجبنا في الدعوة إلى الخير والنصح. إن الصبر على ما يواجهنا هو دليل على قوة إيماننا وحرصنا على نشر الخير بين الناس.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي بعض المشاكل القديمة التي كانت قبل الزواج: قمت ببعض الذنوب سابقا: منها أنني اشتركت في بيع ورق تاب
- جامعني زوجي في نهار رمضان، وطاوعته. مرة أفطرنا بالجماع، ومرة أفطرنا بالأكل، ومرتين أدخل أصبعه في مهب
- السلام عليكم مع مجيء شهر رمضان أردت أن أقنع بعض أصدقائي بصلاة التراويح ابتغاء رضاء الله علي لكني و ب
- أنا لي أخ رضع مع ابن عمتي وأنا أريد أخته في زواج حلال ما حكم الإسلام في ذلك؟
- تقولون في صلب المسيح إنه لم يصلب بل ألقي شبهه على أحد غيره . هل هذه هي قدرة الله ؟ في يوم القيامة إذ