فيما يتعلق بحكم الصلاة في الطائرة دون معرفة اتجاه القبلة، يوضح النص أن المسافر بالطائرة يمكنه أداء صلاة النافلة حيثما كان وجهه، مستندًا إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يصلي على راحلته حيثما اتجهت به في السفر. ومع ذلك، بالنسبة لصلاة الفريضة، فإن استقبال القبلة والركوع والسجود ضروريان إن أمكن. إذا لم يتمكن المسافر من استقبال القبلة في الطائرة، فيجب عليه أن يسأل المضيفين عن اتجاه القبلة. إذا لم يتمكن من ذلك، فصلاته غير صحيحة. ومع ذلك، إذا تمكن من تأخير الصلاة حتى الهبوط دون خوف من فوات الوقت، فيجب عليه فعل ذلك. هذا الحكم يعتمد على القدرة على استقبال القبلة والقيام بالركوع والسجود، مع مراعاة خوف فوات الوقت.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أغنية "أعمق تحت الأرض" لفرقة جيمروكي
- اختلفنا أنا وصديق لي حول استخدامه للواسطة في أحد المطاعم، فقد أخذ دور غيره من الزبائن، وذلك في رأيي
- أنا مصابة بالوسواس القهري وأعاني معاناة شديدة, والحمد لله بدأت في تطبيق نصائحكم لمن استنكحه الشك، وم
- تقدم لخطبتي رجل مقيم بالخارج، ويريد الرجوع إلى بلده ـ المغرب ـ وزوجته لا تقبل بالاستقرار هنا ولا تقب
- تولوسا بإسبانيا