وفقًا للنص المقدم، يجوز قراءة سورة الفاتحة، وكذلك أي سورة أخرى من القرآن، في أي وقت وعلى أي حال، طالما أن الشخص ليس جنباً. هذا الحكم مستمد من الحديث الشريف الذي رواه علي بن أبي طالب رضي الله عنه، حيث ذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يقرئهم القرآن على كل حال ما لم يكن جنباً. ومع ذلك، يحرم على الجنب قراءة القرآن، وهو حكم شرعي أجمع عليه الأئمة، كما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية. لذلك، يمكن القول إن سورة الفاتحة، مثل أي سورة أخرى من القرآن، يمكن قراءتها في أي وقت، باستثناء حالة الجنابة. هذا الحكم يوضح المرونة في قراءة القرآن في مختلف الأوقات والأحوال، مع مراعاة الأحكام الشرعية المتعلقة بالجنابة.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : المكتبة الرقمية السعودية مفتوحة لمدة 5 مجانامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أرمله منذ فترة غير طويلة.. ومن حبي لزوجي رحمه الله أتذكر ما كنا نقوم به، وخصوصا ممارسة الجنس سوي
- رجل كان يعمل عند آخر عملا يوميا في السوق، وكان العامل لا يريد أخذ أجرته كاملة. فظن صاحب العمل أن ذلك
- هل يعتبر وضع كريم الأساس فقط على الوجه لإخفاء عيوب البشرة من التبرج؟
- لقد توفي والدي وكان موظفا في الجامعة الآمريكية في دولة الإمارات وكان يعمل في قسم الصيانة الخاص بالجا
- عندي استفسار بخصوص التعامل مع شريك، والاستثمار. مجال عملي على الإنترنت في مجالات الاستثمار، وغيره، و