وفقًا للنص المقدم، فإن الشخص الذي دخل شهر رمضان وهو في حالة إغماء بسبب حادث سيارة، ولم يستعيد وعيه إلا بعد فترة، يقع عليه حكم شرعي محدد فيما يتعلق بالقضاء. بالنسبة للصلاة، فإن زوال العقل بالإغماء يسقط وجوبها، وبالتالي لا يجب قضاؤها. هذا الحكم مستند إلى قول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله.
أما بالنسبة للصيام، فيجب قضاء الأيام التي لم يصمها خلال فترة الإغماء. الفرق بين الصلاة والصيام هو أن الصلاة تتكرر يومياً، بينما الصوم لا يتكرر. لذلك، يجب على الشخص قضاء الأيام الفائتة من الصيام. هذا الحكم أيضاً مستند إلى قول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُبناءً على ذلك، يمكن القول إن الشخص الذي دخل رمضان في حالة إغماء بسبب حادث سيارة، وعاود وعيه بعد فترة، لا يجب عليه قضاء الصلوات التي فاتته خلال فترة الإغماء، ولكن يجب عليه قضاء الأيام الفائتة من الصيام. هذا الحكم الشرعي يعتمد على تفريق بين الصلاة والصيام بناءً على طبيعة كل منهما.
- ما حكم دراسة العلوم الدنيوية وترك الدراسة من أجل التفقه في الدين؟
- Gracixalus seesom
- أنا شاب متزوج وعندي ولله الحمد ولد ولقد التزمت في الصلاة منذ أكثر من سنة والحمد لله ولكني لازلت أقع
- موسم نادي ريد بول سالزبورغ 20142015
- بجوار نافذة منزلي شخص يعمل في تغيير قطن السرير وأحيانا يكون القطن القديم به لون نجاسة، ويقوم العامل