وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صوم يوم الشك في رمضان، وهو اليوم الذي يُشك فيه ما إذا كان آخر يوم من شعبان أو أول يوم من رمضان، هو التحريم. هذا الحكم مستند إلى حديث عمار بن ياسر الذي رواه الترمذي وصححه الألباني، حيث قال: “من صام اليوم الذي يُشَك فيه فقد عصى أبا القاسم”. هذا الحديث يدل على أن الصحابي لا يقول ذلك من قبل رأيه، بل من قبيل المرفوع.
الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله يرى أن أصح الأقوال هو تحريم صوم هذا اليوم. ومع ذلك، إذا ثبت عند الإمام وجوب صوم هذا اليوم وأمر الناس بصومه، فلا ينابذ، ولكن يجب عدم إظهار الفطر، وإنما الفطر سراً. هذا الحكم يهدف إلى تجنب التناقض مع السنة النبوية التي تحرم صوم يوم الشك. لذلك، من المهم اتباع هذه التعليمات الدينية لتجنب أي مخالفة شرعية.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرغب في السؤال عن أمر الأمانة وردها لأصحابها: تخرجت هذه السنة من الجامعة، ومن ضمن المواد الدراسية ال
- أنا فتاة سعودية، عمري 23 سنة، متدينة بفضل الله، وحبب الله إلي العلم الشرعي. المهم تقدم لي شاب مستقيم
- هل حرام أم حلال أن ينادي الزوج زوجته في البيت أو في أى مكان باسم ماما، وهي أيضا عندما تناديه باسم با
- هناك خدمة تقدمها شركة فودافون لخدمات التليفون المحمول أو الجوال في مصر تُمكِّن العميل من اقتراض ثلاث
- أرجو الإجابة علي هذا السؤال مع شكري العميق ما هي الشروط الواجب توفرها فيمن يريد قراءة القرآن الكريم