وفقًا للنص المقدم، فإن حكم التحدث مع الخطيبة هاتفياً أثناء الصيام يعتمد على وجود ضوابط معينة. أولاً، يجب أن يكون الحديث آمناً من تحريك الشهوة، أي أن لا يؤدي إلى إثارة الغرائز أو الشهوات. ثانياً، يجب ألا يكون هناك حاجة ملحة للحديث، بمعنى أن يكون الحديث غير ضروري أو يمكن تأجيله. إذا تم الالتزام بهذين الشرطين، فلا حرج في التحدث مع الخطيبة هاتفياً أثناء الصيام.
ومع ذلك، إذا حدث تجاوز في الحديث أثناء الصيام، فقد يؤثر ذلك على صحة الصيام ويعتبر إثماً أكبر. وذلك لأن الصيام في زمن فاضل، ويجب على الصائم المحافظة على صيامه وعدم فعل ما يخل به أو ينقصه. لذلك، من المهم أن يكون الحديث مع الخطيبة هاتفياً أثناء الصيام ضمن حدود الضوابط الشرعية لتجنب أي تأثير سلبي على صحة الصيام.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: أن دورتي الشهرية بالعادة سبعة أيام، وكنت أطهر بشكل واضح وسهل، ولكن منذ عدة أشهر تغير الوضع أص
- عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مرَّ على صُبْرَة طعام، فأدخل يده فيها،
- امرأة حامل في الشهر الأخير صامت ثم أفطرت لثبوت نقص الماء عند الجنين من الصوم هل يجوز الإفطار(الطبيبة
- Faber-Castell
- أعرف فتاة جارتنا ولديها مشكلة :المشكلة أنه جاءها أحد أقاربها وهو ابن خالتها يتقدم لها وقبل أن يحدث ذ