عندما نقول “اللهم صل على محمد وعلى آل محمد”، فإننا نطلب من الله أن يثني على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى، أي عند الملائكة المقربين. يشمل آل محمد أتباعه على دينه، أو قرابته المؤمنين. هذا التوسل بفعل الله السابق، الصلاة على آل إبراهيم، لتحقيق الفعل اللاحق، الصلاة على محمد وآله، هو من باب التوسل.
الصلاة هنا تعني الثناء على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بينما البركة تعني كثرة الخيرات ودوامها واستمرارها. حميد ومجيد هما صفات لله عز وجل، حميد بمعنى حامد ومحمود، ومجيد بمعنى ذو المجد، والمجد هو العظمة وكمال السلطان. بهذه الطريقة، نطلب من الله أن يثني على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وأتباعه المؤمنين، وأن ينزل عليهم البركة والخيرات الدائمة.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حدثت مشاجرة بيني أنا وزوجي فقال لي: أنت طالق طالق طالق بالثلاث، وأزيد عليها أنت طالق طالق طالق هذه س
- قبل أن أطرح سؤالي أتقدم إليكم برجاء بسيط وهو: أن تحاولوا إجابتي وأن لا تحيلوني إلى فتوى مشابهة وجازا
- ما حكم وضع الزوجة إصبعها في دبر زوجها؟
- فعلت اللواط قبل 7 سنوات وأنا في سن 14, وكنت صائما, ولا أعرف وقتها هل كنت بالغاً أولا, ولكنني متأكد م
- ما معنى قوله تعالى: ليس كمثله شيء.؟