وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية اقرب اللهجات العربية للفصحىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: أنا سائق في تطبيق (كريم)، وتم انتهاء تاريخ مستنداتي، وتوقفي عن العمل، وعلى ذلك قمت بتعديل
- هل يكون الابن أحق بالإمامة في الصلاة من والده في بيت الوالد إذا كان الابن أقرأ من أبيه للقرآن؟
- هل نشهد لأحد عرفت مكانته لدى رسول الله صلى الله عليه وسلم -كأمهات المؤمنين- بالجنة على التعيين، كسود
- لقد مرت علي ظروف تركت فيها بعض الصلوات وهى مسجلة عندي، ولكنها كثيرة، هل تجزئ التوبة أو لابد من قضائه
- ما مدى صحة هذه العبارة: (يرى الشافعي أن الفعل لا يكفي بل لا يصير الوقف وقفاً إلا بالقول)؟ وهل يقصد م