وفقًا للنص المقدم، فإن الحاج المريض الذي لم يستطع لبس ثياب الإحرام بسبب مرضه، يُسمح له بالإحرام بملابسه. ومع ذلك، يجب عليه أداء فدية معينة كتعويض عن عدم لبس ثياب الإحرام. هذه الفدية تتضمن ثلاثة خيارات: صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين نصف صاع لكل مسكين من قوت البلد، أو ذبح شاة تجزئ أضحية. هذه الفدية واجبة سواء غطى الحاج رأسه أو لبس المخيط. الصيام يجزئه في أي مكان، أما الإطعام والشاة فيجب أن يكونا في الحرم المكي. هذا الحكم يأتي من مبدأ التيسير في الشريعة الإسلامية، حيث يُراعى حالة الحاج المريض ويُسمح له بالإحرام بملابسه مع أداء الفدية المقررة.
إقرأ أيضا:الفروسية العربية (التبوريدة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكمهل يجوز حفظ القرآن جماعيا ؟ جزاكم الله خيراً....
- أنا لديَّ قناة على اليوتيوب، وأنا أستطيع أن أجعل لنفسي دخلًا شهريا إذا قمت بتفعيل الإعلانات. لكن أحي
- ورثت عن أبي مبلغا من المال، وحيث إنني ﻻ أملك مسكنا خاصا بي قمت ببناء مسكن ولكن المبلغ الذى حصلت عليه
- أعرف شخصًا يبيع بضائع خاصة من خارج بلد إسلامي لداخله، أي: أنه يكون في الخارج لكن المشترين يكونون من
- أنا شاب أعمل في مجال التوريد، أربط الشارى بالبائع مقابل نسبة عمولة آخذها من البائع، وبالتحديد يأتينى