في الإسلام، يعتبر التواصل الاجتماعي جزءًا حيويًا من الحياة اليومية بشرط أن يكون معتدلًا ومليئًا بالخير. هذا يعني تجنب المحتويات التي قد تحتوي على محرمات مثل الكذب، الغيبة، النميمة، وتشجيع الرذائل. الأحاديث النبوية تؤكد على أهمية الأخلاق الحسنة والتواصل المفيد والمفعم بالإيجابية. لذلك، عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ينبغي الحرص على عدم نشر أي شيء يمكن أن يؤذي الآخرين دينياً أو أخلاقياً. بدلاً من ذلك، يجب استخدام هذه المنصات لنشر المعرفة المفيدة والقيم الإيجابية. هذا الاعتدال في التواصل الاجتماعي يعكس التوازن بين الحاجة إلى التواصل الحديث والالتزام بالتعاليم الإسلامية. بمعنى آخر، يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة إيجابية لنشر الخير والمعرفة، طالما يتم ذلك ضمن حدود الدين والأخلاق الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صحيح أن سيدنا أبا بكر الصديق رضي الله عنه عندما كان بالغار مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الهجر
- السلام: سؤالي عن الدورة الشهرية عند النساء وذلك لمزيد من الفهم، يقال بأنه إذا حدث جماع بين الرجل وزو
- أكتب وأنا كلي رجاء من الله عز و جل أن أجد حلا لمشاكلي أو بعض النور. تعرفت منذ 3 سنوات على شاب يريد ا
- عندي مشكلة وهي أنني في صلاة الجماعة أشعر بحالة اكتئاب شديدة وهذه الحالة لا توجد عندي عندما أصلي بمفر
- 1- بسم الله الرحمن الرحيمتزوجت بامرأة ثانية وبعدالزواج بفترة اتضح أن (نظرها ضعيف جدا) كذلك رائحة فمه