وفقًا للنص المقدم، لا يجوز للمرأة الحائض حضور خطبة الجمعة في المسجد. هذا الحكم مستند إلى الحديث النبوي الشريف الذي يمنع الحائض من الصلاة في المسجد، مما يشير إلى عدم جواز بقائها فيه لأداء أي طقوس دينية. كما يؤكد الشيخ ابن عثيمين وغيره من العلماء ذوي السلطة الفتاوية أن الأحكام المتعلقة بالحائض تشابه تلك الخاصة بالجنب في العديد من جوانبها. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد الآية القرآنية “لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى ولا جنباً إلا عابر سبيل” (النساء: 43) على هذه القاعدة. لذلك، يُعتبر من المحرم شرعاً على المرأة الحائض حضور الخطبة في المسجد، ويُفضل عليها الاستماع عبر وسائل أخرى متاحة خارج المسجد.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال عقّدني: فأبي كان شريكًا في شركة بالاسم فقط، والشريك الثاني كان هو صاحبها الحقيقي؛ لأنه هو
- كانت لي جدة ـ رحمها الله ـ طاعنة في السن وكانت والدتي هي التي تقوم برعايتها دوما في منزل خالي، وكانت
- من شك في وقوع أمر كفري فسأل عنه، وقبل أن يعرف الإجابة قام بنطق الشهادتين (تحسبًا أو احتياطًا) خوفًا
- بعت سيارة بقيمة 15.000 خمسة عشر ألف ريال وبعد فحصها والتأكد من سلامتها والاقتناع من قبل المشتري قبضت
- عندي صديقتي ـ أحسبها على خير والله حسيبها ـ وهي ملتزمة تريد أن تعمل، لأنها مضطرة إلى ذلك وأبوها متوف