في العشر من ذي الحجة، يتم التكبير بنوعين: المطلق والمقيد. التكبير المطلق هو الذي لا يتقيد بشيء، فيُسن دائماً في الصباح والمساء، قبل الصلاة وبعدها، وفي كل وقت. أما التكبير المقيد فهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات. يبدأ التكبير المطلق من دخول شهر ذي الحجة، أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة، ويستمر حتى آخر يوم من أيام التشريق، وهو غروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة. أما التكبير المقيد فيبدأ من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق. صفة التكبير هي “الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد” أو “الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد”. هذا التكبير له أهمية كبيرة في هذه الأيام المباركة، حيث يُذكر الله سبحانه وتعالى ويُشهد على المنافع التي يمنحها الله لعباده.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوث- لقد جعلت زوجي يحلف على القرآن الكريم بأن لا يدخن وأن لا يضع أي نوع من أنواع السجائر بين شفتيه، وأن ل
- نذرت بقلبي - وكنت مريضا وفي حالة رعب - أن أصوم رمضان، وأن أصلي الصلاة المفروضة في وقتها، وأن أصلي سن
- مايكل وينر
- سأطيل عليكم قليلاً لأن القصة مرتبطة ومشتبكة مع بعضها البعض. في سنة 1994 توفيت أمي، وتركت ابنة صغيرة،
- هل يجوز للحائض دخول المسجد ولو كانت مسؤولة عنه؟